لا أعلم ما سأقول لأنه سبق السيف العدل . . . فقد تاهت حروفي تسربت وتلاشت فلا أستطيع تجميعا ً لكلماتها و ترابط جُمَلِها فقد أصبحت كلماتي تسير على خيط وتتكيء على العصا بعد هرم تبخرت في السقيع وتجلّدت في القيظ . . . لكنني سأحاول مع ذلك ليكون مقعدي مشترك
" أحبتي أشقائي وشقيقاتي لا أُخفي عليكم شعور إقتراب منيتي لذا إن جابت أنظاركم كلماتي أو التقطت أنظاركم آثاري فاذكروني كجرعة الماء في فاه ٍ عَطِش ببعض الدعاء والرحمة والمغفرة فعلا ً فهي شراعي في الترحال . . . واقرأوا على روحي كلمات الله التي تطمئن لِسَكنِها الروح . . . ودمتم في رحاب الله . . وظلل عليكم بظل الرحمة و التُقى . . يوم لا ظِل إلا ظِله الكريم . ، فقط هذا وبالله التوفيق .
يسلمو كتير اختى كريمة ع موضوعك رااااائع