اتحاد شباب فلسطين
أيا بني آدم ؟ دخلت الاتحاد الفلسطيني إنتا
بدك تسجل يعني بدك تسجل ، بالطول بالارتفاع بدك تسجل !! تذعرنيييش وتحرجنيش معك .. أي مشان أبوك سجل ..
بقولك تذلنيش !! اسمع أخبط تسجيل
اتحاد شباب فلسطين
أيا بني آدم ؟ دخلت الاتحاد الفلسطيني إنتا
بدك تسجل يعني بدك تسجل ، بالطول بالارتفاع بدك تسجل !! تذعرنيييش وتحرجنيش معك .. أي مشان أبوك سجل ..
بقولك تذلنيش !! اسمع أخبط تسجيل
اتحاد شباب فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اتحاد شباب فلسطين


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نساء مجاهدات لم يأتي التاريخ بأمثالهن..................

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ayman@
وسام التكريم
وسام التكريم
ayman@


عدد المساهمات : 635
نقاط : 6094
تاريخ التسجيل : 18/05/2010
العمر : 34
الموقع : ://www.0zz0.com/realpic.php?s=14&pic=2

نساء مجاهدات لم يأتي التاريخ بأمثالهن.................. Empty
مُساهمةموضوع: نساء مجاهدات لم يأتي التاريخ بأمثالهن..................   نساء مجاهدات لم يأتي التاريخ بأمثالهن.................. Icon_minitimeالخميس مايو 27, 2010 7:48 am

نساء مجاهدات لم يأتي التاريخ بأمثالهن..................
مجاهدات مسلمات ..........منقول
إن أول شهيدة في الإسلام سمية بنت خياط مولاة أبي حذيفة بن المغيرة أم عمار بن ياسر، تلك العجوز الطاعنة في السن التي عذبت من أجل دينها وفتنت فصبرت حتى قتلها عدو الله أبو جهل فتموت لتكون أول شهيدة في الإسلام يبقى اسمها مسطراً في كتب السير إلى قيام الساعة وما عند الله خير وأبقي ..........فمن هى سميه ؟؟

ّّّ"*" هى
أول شهيدة فى الإسلام
(سمية بنت خياط)
ما كادتْ تسمع بدعوة النبي ( حتى دخلتْ فى دين الله تعالى، فلما راح المشركون يعذبون من آمن، فصبُّوا عليها من عذابهم قسطًا كبيرًا عساها ترتد وترجع، فأبت إلا الإسلام، فقتلوها، فكانت أول شهيدة فى الإسلام.
إنها الصحابية الجليلة، سُمَـيّة بنتُ خَـيَّاط، زوجة ياسر، وأم عمار -رضى الله عنهم-.
كانت مولاة لأبى حذيفة بن المغيرة المخزومي، وكان ياسر حليفًا لأبى حذيفة، فزّوجه من سمية، فولدت له عَمّارًا، ولما ظهرتْ فى مكة دعوةُ الإسلام سبقتْ إليها سمية وابنها عمار، ثم لحق بهما زوجها. قال مجاهد: أول من أظهر الإسلام بمكة، سبعة: رسول الله، وأبو بكر، وبلال، وخَبَّاب، وصُهَيْب، وعمَّار، وسُمَيَّة.
وأخذ أهل مكة يعذبون من أسلم. فقام آل بنى المغيرة بتعذيب سمية؛ لترجع عن دينها، ولكن هيهات هيهات، فالإيمان قد استقر فى قلبها، فلا يزحزحه أى تعذيب أو اضطهاد.
وكان ( يمر على المعذبين من المسلمين يوصيهم بالصبر، وكلما مر على سمية وزوجها ياسر، وابنهما عمار، وهم يعذبون العذاب الشديد يقول: "صبرًا آل ياسر، إن موعدكم الجنة" [الطبراني].
وإن كان صبر الرجال المسلمين على العذاب الشديد عجيبًا، فأعجب منه أن تصبر عليه امرأة، وصبرها على التمسك بدينها يهون إلى جانبه الصبر على الألم، مهما زاد واشتد.
وذات يوم مر عليها أبو جهل فسمعها تردد كلمات الإيمان: أحد. أحد. الله أكبر. الله أكبر. فأمرها أن تكفر بمحمد ( ودينه، فامتنعت، فأخذ حربة فطعنها بها، فسقطت شهيدة، وكانت -رضى الله عنها- كبيرة السن، عظيمة الإيمان، ضعيفة الجسم، قوية اليقين، رمزًا للصمود، وأمارة على قوة العقيدة، فلما كان يوم بدر قتل أبو جهل، فقال النبي ( لعمار: "قتل الله قاتل أمِّك" [ابن سعد].
"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" ""



أما أم عمارة نسيبة بنت كعب بن عمرو بن عوف الأنصارية شهدت أحداً والحديبية وخيبر وحنيناً وعمرة القضية ويوم اليمامة. قال عنها الواقدي: قاتلت يوم أحد وجرحت اثنتي عشرة جراحة، وداوت جرحاً في عنقها سنة، ثم نادى منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حمراء الأسد فشدت عليها ثيابها فما استطاعت من نزف الدم.
وذكر عنها ابن اسحق أنها خرجت مع المسلمين بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في خلافة أبي بكر في حرب الردة فباشرت الحرب بنفسها حتى قتل اللهُ مسيلمةَ فرجعت وبها عشر جراحات من طعنه وضربة........فمن هى أم عماره؟؟


"*" هى المحاربة أم المحاربين
(نسيبة بنت كعب)
"ما التفتُّ يومَ أُحد يمينًا ولا شمالا إلا وأراها تقاتل دوني" .
يقول النبي ( عنها: "لمَقَاَم نسيبة بنت كعب اليومَ خيرٌ من مقامِ فلان وفلان" [ابن سعد].
وتقول عن نفسها: رأيتُنى وقد انكشف الناس عن النبي (، فما بقى إلا فى نفر لا يتمُّون عشرة، وأنا وابناى وزوجى بين يديه نذبّ عنه (ندافع عنه)، والناس يمرون به منهزمِين، ورآنى لا تِرْسَ معي، فرأى رجلاً موليًا معه ترس، فقال ( لصاحب الترْس: "ألْقِ تِرْسَكَ إلى مَنْ يقاتل". فألقى تِرْسَه، فأخذتُه، فجعلتُ أتَتَرَّسُ به عن النبي (، وإنما فعل بنا الأفاعيل أصحابُ الخيل، لو كانوا رجالاً مثلنا، أصبناهم إن شاء اللّه، فأقبل رجل على فرس، فضربنى وتترستُ له، فلم يصنع سيفُه شيئًا، وولَّي، فضربتُ عرقوب فرسه، فوقع على ظهره، فجعل النبي ( يصيح: يا ابنَ أم عمارة، أمك أمك، فعاوننى عليه حتى أوردته شَعُوب (الموت). فسمعـتُ رسول اللّه ( يقول: "بارك اللّه عليكم من أهل بيت، رحمكم اللّه -أهل البيت-" [ابن سعد].
وقال النبي ( : "اللهم اجعلهم رفقائى فى الجنة" [ابن سعد]. فقالت أم عمارة: ما أبالى ما أصابنى من الدنيا.
ويقول ابنها عبد الله بن زيد: جُرِحْتُ يومئذٍ جرحًا، وجعل الدم لا يرقأ (لا يسكن عن الانقطاع)، فقال النبي ( : "اعصب جرحك"، فتُقبل أمى إلي، ومعها عصائب فى حقوها، فربطتْ جرحي، والنبى واقف ينظر إلي، فقال: "انهض بُنَى فَضارب القوم". وجعل النبي ( يقول: "ومن يطيق ما تطيقين يا أم عمارة". قالت: وأقبل الرجل الذي ضرب ابني، فقال (: "هذا ضارب ابنك". فاعترضتُُ له فضربتُ ساقه، فبركَ. فرأيتُ النبي ( يبتسم حتى رأيتُ نواجذه، وقال : "استقدتِ (أخذتِ ثأركِ) يا أم عمارة"، ثم أقبلنا نُعِلُّهُ (تتابع ضربه) بالسلاح حتى أتينا على نَفَسِه. فقال (: "الحمد لله الذي ظفرك" [ابن سعد].
إنها السيدة نسيبة بنت كعب بن عمرو بن عوف الأنصاري، المعروفة بأم عمارة، وأمها الرباب بنت عبد الله بن حبيب بن زيد، أنموذج حـَى من نماذج النساء المؤمنات المخلصات، وواحدة من امرأتين حضرتا بيعة العقبة الثانية، وتقول فى ذلك: كانت الرجال تصفِّق على يدى رسول الله ( ليلة العقبة، والعباس آخذ بيد النبي ( ، فلما بقيتُ أنا وأم منيع أختي؛ نادى زوجى "غُزية بن عمرو": يا رسول الله هاتان امرأتان حضرتا معنا يبايعانك، فقال النبي (: "قد بايعتُهما على ما بايعتُكم عليه، إنى لا أصافح النساء" [ابن سعد].
جاهدتْ فى الله بكل ما أوتيتْ من قوة، ونذرت نفسها لإعلاء كلمة اللّه، فقاتلتْ يوم أُحد وجُرِحت اثنتى عشرة جراحة، وداوت جرحًا فى عنقها لمدة سنة حتى قال عنها النبي (: "لمقام نسيبة بنت كعب اليوم خير من مقام فلان وفلان" [ابن سعد]، ولما نادى النبي ( إلى حمراء الأسد، شدت عليها ثيابها، فما استطاعت من نزف الدم، كما شهدت الحديبية وخيبر وحنينًا ويوم اليمامة.
وهى أخت عبد اللّه بن كعب الذي شهد بدرًا، وأخت أبى ليلى عبد الرحمن بن كعب -أحد البكّائين- لأبيها وأمها.
تزوجتْ من زيد بن عاصم النجارى فولدتْ له عبدالله وحبيبًا، اللذين صحبا النبي (، ثم تزوجت بعده غزية بن عمرو من بنى النجار، فولدت له تميمًا وخولة. وقد شهد معها ومع ابنيها من زوجها الأول أُحُدًا.
كانت نسيبة تحافظ على حضور الجماعة مع النبي (؛ كبقية النساء آنذاك، فتسمع منه الدروس وتتعلم أدب الإسلام.
ولما بلغها أن ابنها "حبيبًا" قتله مسيلمة الكذاب، ومثَّل به -حين بعثه أبو بكر إليه؛ ليدعوه إلى الإسلام ويُرْجِعُهُ عن افتراءاته وكذبه- عاهدتْ الله أن لا تموت دون هذا الكذَّاب؛ لهذا جاءت الصديق أبا بكر -عندما أراد إرسال الجيش إلى اليمامة لمحاربة المرتدين ومسيلمة الكذاب- تستأذنه فى الخروج مع الجيش، فقال لها: قد عرفنا بلاءَكِ فى الحرب، فاخرجى على اسم اللّه. وأوصى خالدَ بن الوليد بها خيرًا، وفى المعركة جاهدت وأبلت أحسن البلاء، وجُرحت أحد عشر جرحًا وقُطِعَتْ يدها، واستشهد ابنها الثانى عبد اللَّه، وذلك بعد أن شارك معها فى قتل مسيلمة عدو اللّه.
ولما هدأت الحرب وصارت أم عمارة إلى منزلها؛ جاءها خالد ابن الوليد يطلب من العرب مداواتها بالزيت المغلي، فكان أشد عليها من القطع، ولهذا كان أبو بكر الصديق -رضى الله عنه- يعودها - وهو خليفة - بعدما عادت من اليمامة؛ لأنه أكرم فيها إيمانها وصدقها وبطولتها، وعَرَفَ شهادة نبى الله( فيها؛ لهذا ظل يسأل عنها ويعودها، حتى شُفِيَتْ بإذن الله.وكان خالد بن الوليد يزورها ويعرف حقها ويحفظ فيها وصية سيد البشر (.
تلك هي المسلمة المجاهدة الداعية المربية، التي تعدُّ الأبطال، وتربى الرجال، التي لا تعبأ بما يصيبها فى الدنيا، بعد أن دعا لها النبي ( برفقته فى الجنة، فكانت فى طليعة المؤمنات الصادقات، ورصَّعَتْ تاريخها على جبين التاريخ لتكون نموذجًا يُحتذي.

"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" """"



أما أم سليم رضي الله عنها يأتي زوجها أبو طلحة يضحك يوم حنين فقال: يا رسول الله: ألم تر إلى أم سليم معها خنجر؟ فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما تصنعين به يا أم سليم؟ قالت: أردت إن دنا أحد منهم مني ( تعني الكفار) طعنته. رضي الله عنها تحذر الكفار وتخبئ لهم خنجرها لتدفع شرهم عنها وعن المسلمين ، وأما نساء اليوم كثير منهن استسلمت لأعدائها من الكفار والمنافقين وطبقت أفكارهم غير عابأة بدينها ولا حول ولا قوة إلا بالله ...........فمن هى أم سليم ؟؟

"*" هى صابرة..ومهرها الإسلام
(أم سليم بنت ملحان)
بشرها النبي ( بالجنة، فقال: " دخلتُ الجنة، فسمعتُ خشفة (حركة) بين يدي، فإذا أنا بالغميصاء بنت ملحان" [متفق عليه].
تُري.. ماذا عملت تلك السيدة لتكون من أهل الجنة؟ وماذا عن حياتها؟
إنها آمنتْ باللَّه، وآثرتْ الإسلام حين أشرقتْ شمسه على العالم، وتعلمتْ فى مدرسة النبوة كيف تعيش المرأة حياتها، تصبر على ما يصيبها من حوادث الزمان؛ كى تنال مقعد الصابرين فى الجنة، وتفوز بمنزلة المؤمنين فى الآخرة.
فقد فقدت "الرميصاء" ابنها الوحيد، وفلذة كبدها، وثمرة حياتها؛ حيث شاء اللَّه له يمرض ويموت ، فلم تبكِ ولم تَنُحْ، بل صبرتْ واحتسبتْ الأجر عند اللَّه، وأرادت ألا تصدم زوجها بخبر موت ابنه، وقررت أن تسوق إليه الخبر فى لطف وأناة، حتى لايكون وقْع الخبر سيئًا.
عاد أبو طلحة، وقد كان غائبًا عن هذه الزوجة الحليمة العاقلة، فما إن سمعت صوت زوجها - حتى استقبلته بحفاوة وبوجه بشوش، وقدمت له إفطاره -وكان صائمًا- ثم تزينت له زينة العروس لزوجها ليلة العرس.
أقبل أبو طلحة يسألها عن الولد، وقد تركه مريضًا قبل أن يخرج، فتجيب فى ذكاء ولباقة: هو أسكن من ذى قبل.
ثم تتحيَّن الزوجة الصابرة الفرصة، فتبادره فى ذكاء وفطنة بكلمات يحوطها حنان وحكمة قائلة له: يا أبا طلحة...أرأيت لو أن قومًا أعاروا أهل بيت عارية، فطلبوا عاريتهم، أيمنعونهم؟! قال: ليس لهم ذلك، إن العارية مؤداة إلى أهلها. فلما انتزعت منه هذا الجواب، قالت: إن اللَّه أعارنا ابننا، ثم أخذه مِنَّا، فاحتسِبْه عند اللَّه.. قال: إنا للَّه وإنا إليه راجعون. ووجد فى نفسه مما فعلت زوجته.
فلما لاح الفجر، ذهب أبو طلحة إلى النبي ( يخبره بما كان من زوجه أم سليم، فيقول النبي (:"بارك اللَّه لكما فى ليلتكما" [البخاري].
يقول أحد الصحابة: إنه وُلد لأم سليم وزوجها من تلك الليلة عبد اللَّه بن أبى طلحة فكان لعبد الله عشرة من الولد، كلهم قد حفظ القرآن الكريم، وكان منهم إسحق بن عبد الله الفقيه التابعى الجليل.
كانت أم سليم مؤمنة مجاهدة تشارك المسلمين فى جهادهم لرفع راية الجهاد والحق، فكانت مع أم المؤمنين السيدة عائشة - رضى اللَّه عنهما - يوم أُحد، فكانتا تحملان الماء وتسقيان العطشي. وفى يوم حنين جاء أبو طلحة يُضحك رسول اللَّه ( من أم سليم، فقال: يا رسول الله هذه أم سليم معها خنجر؟فقالت: يا رسول الله إن دنا منى مشرك؛ بقرت به بطنه [ابن سعد].
ولم تكتف الرميصاء بالمشاركة فى ميدان الجهاد، بل اشتهرت مع ذلك بحبها الشديد للعلم والفقه، فعن أم سلمة -رضى الله عنها- قالت: جاءت أم سليم إلى رسول اللَّه (، فقالت: إن اللَّه لا يستحيى من الحق، فهل على المرأة من غُسل إذا احتلمت؟ فقال (: "إذا رأت الماء" (فغطَّتْ أم سلمة وجهها حياءً) وقالت: أو تحتلم المرأة؟
قال: "نعم. تَرِبَتْ يمينُكِ فبِمَ يُشْبِهُـهَا ولدُها؟" [البخاري].
وقد اختلفوا فى اسمها، فقيل، سهلة، وقيل: رُميلة. وقيل: رُميتة، وقيل: أنيفة، وتعرف بأم سليم بنت ملحان بن خالد بن زيد ابن حرام من الخزرج من بنى النجار، تربطها بالنبى ( صلة قرابة، ذلك أن بنى النجار هم أخوال أبيه، وهى أخت حرام بن ملحان، أحد القراء السبعة، وأخت أم حرام زوجة عبادة بن الصامت .
تزوجت "مالك بن النضر" فولدت له أنس بن مالك.
وذات يوم جاءت أم سليم إلى زوجها مالك بن النضر -وكانت قد أسلمت، وهو لا يزال على شِْركه - فقالت له: جئتُ اليوم بما تكره؟ فقال: لا تزالين تجيئين بما أكره من عند هذا الأعرابى (يقصد رسول اللَّه (). قالت: كان أعرابيّا اصطفاه الله واختاره، وجعله نبيّا. قال: ما الذي جئتِ به؟ قالت: حُرِّمت الخمر. قال: هذا فراق بينى وبينك، فمَات مشركًا. وتقدم "أبو طلحة" إلى أم سليم ليخطبها، وذلك قبل أن يسلم، فقالت له: أما إنى فيك لراغبة، وما مثلك يُرد، ولكنك رجل كافر وأنا امرأة مسلمة، فإن تسلم؛ فذلك مهري، لا أسألك غيره. فأسلم أبو طلحة وتزوجها. وفى رواية أنها قالت: يا أبا طلحة ألستَ تعلم أن إلهكَ الذي تعبده خشبة نبتتْ من الأرض نَجَرَها حبشى بن فلان؟ قال: بلي. قالت: أفلا تستحيى أن تعبدها؟ لئن أسلمت لم أُرِدْ منك من الصداق غير الإسلام.فأسلم. قالت: يا أنس! زوِّج أبا طلحة. فكان ابنها وليَّها فى عقدها. قال ثابت: فما سمعنا بمهر قط كان أكرم من مهر أم سليم: الإسلام. وكان النبي ( يزور أم سليم -رضى الله عنها- ويتفقد حالها، فسُئل عن ذلك، فقال: "إنى أرحمها. قُتل أخوها معي" [الطبراني]. وأخوها هو "حرام بن ملحان" قتل فى بئر معونة شهيدًا فى سبيل الله. تلك هي أم سليم، عاشت حياتها تناصر الإسلام، وتشارك المسلمين فى أعمالهم، وظلت تكافح حتى أتاها اليقين، فماتت، ودُفنتْ بالمدينة المنورة.رحمها الله تعالى ورضى الله عنها.

"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" ""



أما أختها أم حرام بنت ملحان فقد غزت في سبيل الله وركبت البحر، عندما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: [عرض علي ناس من أمتي يركبون ظهر هذا البحر كالملوك على الأسرة فقالت: ادع الله أن أكون منهم يا رسول الله. قال: اللهم اجعلها منهم ]. فماتت رضي الله عنها ودفنت في قبرص. نعم دفنت في قبرص ليست سائحة ولا متنزهة ولكن غازية راشدة بإذن الله ............فمن هى أم حرام؟؟

"*" هى راكبة البحر
أم حرام بنت ملحان
قالت: بينما رسول اللَّه ( يزورنا إذ وضع رأسه؛ لينام ساعة القيلولة، فاستيقظ فجأة وهو يبتسم، فقالت: لم تضحك يا رسول الله؟ قال: " ناس من أمتى يركبون البحر الأخضر فى سبيل الله، مثلهم مثل الملوك على الأِسّرة " فقالت: يا رسول الله، ادعُ اللَّه أن يجعلنى منهم . قال: "اللهم اجعلها منهم".ثم عاد فضحك فقالت له مثل ذلك، فقال لها مثل ذلك، فقالت: ادع الله أن يجعلنى منهم. قال: "أنت من الأولين ولست من الآخرين" [البخاري].
وقالت: سمعت رسول اللَّه ( يقول: "أول جيش من أمتى يغزون البحر قد أوْجبوا".
قالت: يا رسول اللَّه أنا فيهم؟
قال: "أنت فيهم". ثم قال النبي (: "أول جيش من أمتى يغزون مدينة قيصر مغفور لهم".
فقالت: أنا فيهم يا رسول الله؟
قال: "لا" [البخاري].
وكانت تلك نبوءة تنبأ بها رسول اللَّه (.
إنها أم حرام بنت ملحان الخزرجية الأنصارية، أخت الرُّمَيْصَاء أم سليم -رضى اللَّه عنهما-.
تزوجها عمرو بن قيس -رضى الله عنه- فأنجبت له قيسًا وعبدالله، وظلت مع عمرو بن قيس حتى كانت غزوة أحد، فاستشهد عمرو وولده قيس، فتزوجها عبادة بن الصامت -رضى الله عنه- فعاشت فى كنفه مطيعة راضية.
وكان لأم حرام شغف بالجهاد فى سبيل اللَّه، وباعٌ طويل فيه؛ فقد خرجت مع زوجها عبادةَ إلى الشام فى جيش كان قائده معاوية ابن أبى سفيان -رضى اللَّه عنه- فلما جاز معاوية بجيشه البحرَ، كانت أم حرام تركب دابة لها، فجالت بها الدابة، فصرعتها وقتلتها، وذلك فى غزوة "قبرص"، وهكذا تحققت نبوءة النبي ( لها.
توفيت أم حرام فى خلافة عثمان بن عفان -رضى الله عنه- سنة 28 هجرية، ودفنت فى مكان مَقْتَلِها (بجزيرة قبرص)، وكان الناس كلما مَرّوا بقبرها يقولون: هذا قبر المرأة الصالحة.
وروت السيدة أم حرام -رضى الله عنها- بعضًا من أحاديث رسول الله (.صلى الله عليه وسلم)

"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" """" ""



وهذه أم البنين بنت عبد العزيز أخت عمر بن عبد العزيز كانت تحمل على فرس تجاهد في سبيل الله عز وجل.....فمن هى أم البنين؟؟

"*" هى امرأة في أعلى بيوت مراتب الخلفاء ...وهي أم البنيين بنت عبدالعزيز بن مروان الذي حكم مصر عشرين عاما وهو والد عمر بن عبدالعزيز
كانت ام البنيين من هذا النسب الراقي أخوها الخليفة الراشد الخامس عمر بن عبدالعزيز ( الغني عن التعريف ) وعمها عبدالملك بن مروان وزوجها الوليد بن عبدالملك الذي فتح في عهده الفتوحات تنتسب لهذه الأسرة التي حكمت دار الإسلام فترة طويلة يقولون عنها احدى فقيهات الإسلام ..... فنظروا لتصرفها مع الحجاج القصة مشهورة لكن هنا بحديث الدكتور طارق السويدان لايفوتكم وإن كانت القصة طويلة ففيها فوائد لكل ذو فطن لاتفوتكم قصة غزالة مع الحجاج ...........
===========


لها قصة عجيبة تدل على فصاحتها وعلى قوتها مع رجل هو من أشد الناس يضرب بشدته المثل وكان إذا ذكراسمه يرتجف الناس كما يقولون هو والي العراق الحجاج بن يوسف الثقافي وكلنا يسمع بالحجاج وبطش الحجاج وشدة الحجاج
الحجاج الذي قاتل وقتل خيرة الناس قتل سعيد بن جبير وهو عالم المسلمين ومن أفاضلهم يقولون : يكفيه إثما أن قتل سعيد بن جبير وقتل عالم المسلمين عبد الرحمن بن الأشعث وقتل عبد الله بن الزبير بن العوام الصحابي ابن الصحابي أحد العبادلة الذين يرجع إليهم الفقه فالحجاج كان بهذه الدرجة لايخاف أحدا ولايعطي حقا لأحد ولايهمه من يقف أمامه ولو كان صحابي أو ابن صحابي أو عالم جليل .. هكذا كان باطشا جبارا يخشاه الناس
ماذا فعلت أم البنين بهذا الرجل الجبار القصة مذكورة كثيرا في كتب التاريخ وتبدأ القصة بزيارة الحجاج بن يوسف الثقفي إلى الخليفة الوليد بن عبدالملك في الشام وجده خارج من العاصمة في نزهة
فذهب إليه فلما وصل إلى الخليفة نزل عن فرسه وأخذ يمشي يتقرب ويتودد إلى الخليفة(الذي كان راكبا ) فأخذ يمشي بجانب الخليفة وقد كان مدجج بالسلاح عليه الخوذة والدرع وبيده السيف والرمح وفي ظهره الكنانة فيها الأسهم جاهز للقتال هكذا كان شأن الحجاج فقال له الخليفة : أركب ياأبا محمد فقال بخضوع : ياأمير المؤمنين دعني أستكثر من الجهاد في خدمتك فإن عبدالله بن الزبير وعبدالرحمن بن الأشعث ( الذي كان بينهم المعارك الطويلة ) قد شغلاني عنك وعن خدمتك فظل الوليد يقسم عليه حتى صعد على جواده حتى وصلا إلى دار الوليد بن عبدالملك فلما دخل جلس الوليد مع الحجاج بدون أسلحة .....
وصلت الأخبار أم البنين ( زوجة الوليد ) أن زوجها جالس مع واحد أعرابي جلف شديد ومدججابالسلاح وجالس مع الخليفة الذي هو معزول عن السلاح فخافت على زوجها فأرسلت جارية إلى الخليفة وهمست إلى الخليفة نقلا عن أم البنين تقول له من هذا الأعرابي الجلف المستلئم في السلاح عندك وأنت في غلالة ضرر ( معزول عن السلاح وليس معه حماية ) فرد عليها بأنه الحجاج بن يوسف وكان الحجاج يراقب كل ذلك فقال الخليفة : أتدري ماهذا يا أبا محمد ؟ قال : لا ياأمير المؤمنين فقال الخليفة : هذه ابنة عمي أم البنين بنت عبد العزيز زوجتي قد بعثت إلي تقول : مامجالستك لهذا الأعرابي الجلف الغارق في سلاحه وأنت في غلالة آلا تخشى غدرتا منه فأرسلت إليها أطمنها هذا الحجاج بن يوسف ( يبين للحجاج مدى ثقته به )
الحجاج تضــــــــــــــايق من رأي زوجة الخليفة فيه (هــــهــــه ) لكن زاد الأمر أنه بعد قليل تأتي الجارية مرة أخرى فتقول تسر إليه عن أم البنين :" والله ياأمير المؤمنين ماأحب أن يخلوا بك الحجاج وقد قتل الخلق وأهل الطاعة والحق وأنت تطمئن إليه والله لأن يخلون بك ملك الموت أحب إلي من أن يخلوا بك الحجاج
ذعر الحجاج وظل الوليد على موقفه فينقل ماقالته أم البنين عن الحجاج ( وهذا يبين له درجة زيادة ثقته فيه مع انه قتل من قتل ) وخشي الحجاج أن تؤلب قلب الوليد عليه وتقلب الأمور ضده فأراد أن يقلب الأمور عليها فقال قولة يريد أن يضعف شأنها : " ياأمير المؤمنين دع عنك مفاكهة النساء بزخرف القول فإن المرأة ريحانة وليست بقهرمانة ( الوكيل الحافظ المؤتمن على الأمور يعني لاتسلم المرأة الأمور المهمة ) فلا تطلعهن على سرك ولاعلى مكايدة عدوك فإن رأيهن إلى أفن وعزمهن إلى وهن ولاتطمعها أن تشفع عندك ولاتطل الجلوس معهن فإن ذلك أوفر لعقلك وهذا أبين لفضلك ( رأي في منتهى الغلاظة والشدة ورأي ساذج وأهوج فالنبي صلى الله عليه وسلم وهو الموحى إليه كان يستشير النساء فكيف يقول مثل هذا الرأي ؟)
ووصل الخبر إلى أم البنين ومن حكمتها أنها ماأنتقدت ولا علقت بل سكتت وبدأت تعد وتخطط بالرد على هذا الرأي السفيه فقالت للخليفة بعد أن أنهى جلسته مع الحجاج : ياأمير المؤمنين لقد سمعت بالحجاج وبمكانته وبفضله وبقوته فأحب أن أكلمه فيا أمير المؤمنين أحب أن تأمر الحجاج أن يسلم علي في الغد ( يمر علي في الغد ) فقال : أفعل إن شاء الله في اليوم الثاني قال الوليد للحجاج : سر إلى أم البنين وسلم عليها ( الحجاج عرف المصيبة التي ستأتي ) فقال : أعفني ياأمير المؤمنين من ذلك ؟ قال : ويحك لابد لك من ذلك ولتفعلن .
( مافي مفر ) فذهب إلى أم البنيين فاستأذن عليها وهو يعرف مكانتها وفضلها عند الخليفة والخلفاء وفي الشام وفي المدينة فأمرته أن ينتظر وظل ينتظر فترة طويلة
بعد مدة طويلة سمحت له بالدخول فدخل وهي من وراء ستار وسلم وردت عليه السلام وظل واقفا ولم تأذن له بالجلوس فقالت من وراء سترها : " إيــــــه ياحجاج أنت الممتن على أمير المؤمنين بقتل عبدالله ابن الزبير ابن حواري رسول الله صلى الله عليه وسلم الصوام القوام المستغرق الساعات في الطاعات ( يعني من أنت ح تتفاخر بقتل شخص كهذا )هذا ابن أسماء بنت الزبير وأخذت تعد مناقب ابن الزبير .....( هو خصم للدولة الأموية لكن مع ذلك لم يقلل من مكانته وفضله اختلاف رأي واختلاف اجتهاد _______ أهل العقل يتخاصمون لكن كل واحد يعرف فضل الآخر ) وأنت الممتن على أمير المؤمنين بقتل عبدالرحمن ابن الأشعث العالم المجاهد( وأخذت تذكر فضائله .... ثم بدأت تذكر مفاسد الحجاج ) أنت الذي فعلت كذا وأنت الذي أسأت في كذا الخ ( شرشحته مضبوط وذكرت جميع فضايحه ) وهو ساكت غير قادر أن يرد على فصاحتها ثم أضافت : ويحك ياابن يوسف أما والله لولا أن الله علم أنك شر خلقه وأهون خليقته مابتلاك برمي الكعبة بالمنجنيق ( عندما حاصر ابن الزبير ولم يستطع فتحها إلا بالمنجنيق فأصابت الحجارة الكعبة ) وما أخزاك الله بقتل النقي التقي ابن ذات النطاقين
أما والله أن ابن الأشعث ولى عليك الهزائم ( خمس معارك بينهم كان الحجاج هو المهزوم فيها ) ولولا أن أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان ( أرسل لك جيش وساعدك كنت أنهزمت فلاتفتخر بنفسك )
وأما نهيك أمير المؤمنين عن مفاكهة النساء فطالما نفض نساء أمير المؤمنين المسك من غدائرهن والحلي من أيديهن وبعنه من أجل أن نأتي بالمال في أعطيات الشام لنرسلها إليك لولا ذلك لكنت أذل الخلق
فإن كانت النساء يلدن مثلك كما ولدت أمك فما حقه ( من جاء بك أليس أمراه ) ولولا ذلك ماكنت أنت موجود ولا استمع الأمير لرأيك ولا لنصيحتك والحجاج فغر فاه
ثم بدأت تعيره بفراره أمام الخوارج ( كان بين هذه الفرقة والدولة الأموية معارك وكان الذي يتولى هذه المعارك الحجاج وطالما هزم فيها كثير من هذه المعارك تقودها امرأة هي زوجة قائد الخوارج شبيب الخارجي بينه وبين الدولة 80 معركة وفي كثير من هذه المعارك كانت تقودها امرأة هي زوجة قائد الخوارج شبيب الخارجي " غزالة " امرأة مشهورة وقوية جدا لكنها منحرفة في عقيدتها من قوتها حلفت أن تصلي الفجر في مسجد الكوفة مقر الحجاج وتقرأ في الركعة الأولى البقرة وفي الركعة الثانية آل عمران وفعلا دخلت بجيشها إلى الكوفة وصلّت والجيش يحميها والحجاج غيرقادر أن يوقفها فبدأت تستهزئ به أم البنيين تقول لاقاتل الله الشاعر وقد نظر إليك
وسنان غزالة الحرورية بين كتفيك ( السلاح في عاصمته وهو غير قادر على غزالة ههه )
أسد عليّ وفي الحروب نعامة إلى .....هلا برزت إلى غزالة في الوغى
أم كان قلبك في جناح طائر صدعت غزالة قلبك بفوارس تركت نواظره كأمس الدابر
( تستهزئ بالنساء وأنت امرأة لعبت بأعصابك لعب ) ثم قالت : أخرجوه عني فخرج غير قادر يمشي في الطريق ثم ذهب إلى الخليفة فقال له : يا أبا محمد ماذا كنت فيه فقال له الحجاج : ما سكتت أم البنيين حتى كان باطن الأرض خير لي من ظاهرها وماظننت أن امرأة تبلغ بلاغتها وتحسن فصاحتها فقال له الوليد : ياحجاج إنها ابنت عبدالعزيز بن مروان

"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" """" "



أما نسيبة بنت كعب الأنصارية تقول: غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم سبع غزوات وكنت أخلفهم في الرحال وأصنع لهم الطعام وأقوم على المرضى وأداوي الجرحى. تقول أخلفهم أي تتأخر عن الرجال وتخدم جرحاهم ، لا تخالط المجاهدين الأبرار ولو خالطتهم فهم أبرار أتقياء ، واليوم تخرج المسلمة للتمريض وهي في زينتها فتخالط الرجال وتداوي الفساق والفجار لتحصل على حفنة من أوساخ الدنيا ، فأين المسلمات المجاهدات العابدات التقيات اللاتي يبعن الدنيا ويشترين الآخرة .

روى ابـن الـجـوزي فـي أكثــر مـن مـوضــع عـن امـرأة مـن أهــل الـرقـة تـسـمـع بـأن أعـداء الإســلام انـتـهـكـوا الـحـر مـات وتـعـدوا عـلــى الأعـراض فـأرادت أن تـجـاهــد فـي سـبـيــل الله فـما اسـتـطاعت فعمدت إلى ذؤابتي شعرها فقصتهما وأهدتها إلى هارون الرشيد ليضعهما لفرسه في الجهاد ترجو بذلك رحمة الله، فلما رأى ذلك هارون الرشيد رحمه الله، بكى وأبكى من حوله. إنها القلوب الحية التي تتألم لجراح المسلمين .




فرحم الله المؤمنات المجاهدات اللاتي بذلن الأرواح في سبيل الله وفعلن ما لم يفعل كثير من الرجال، سبقن نساءً كثيراً ورجالا.
فأين هؤلاء من دعاة التحرر، ودعاة الفضيحة والرذيلة الذين يسعون جاهدين لإخراج المسلمة من عز الإسلام إلى ذل المعاصي والشهوات ، يطلبون منها المجاهرة بالمعاصي بدل المجاهدة في سبيل الله ، ويسعون لتحريرها من عبوديتها لله لتكون أسيرة لشهواتها والشيطان .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www14.0zz0.com/thumbs/2010/07/01/14/671353520.jpg
juba
شهادة التكريم
شهادة التكريم
juba


عدد المساهمات : 741
نقاط : 6111
تاريخ التسجيل : 16/05/2010
العمر : 33

نساء مجاهدات لم يأتي التاريخ بأمثالهن.................. Empty
مُساهمةموضوع: رد: نساء مجاهدات لم يأتي التاريخ بأمثالهن..................   نساء مجاهدات لم يأتي التاريخ بأمثالهن.................. Icon_minitimeالخميس مايو 27, 2010 3:32 pm

،،
يعطيك ربيٍ الف عآأإفيهً
ع الطرح الاكثر من رآأإئعٍ
والجهد المبذوٍلٍ
بنتظآأإر كل جديدكْ~
دوٍمآأإ وابدآأإ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://ak739@hotmail.com
لحن الحياة
وسام الشرف
وسام الشرف
لحن الحياة


عدد المساهمات : 1155
نقاط : 6479
تاريخ التسجيل : 07/06/2010
العمر : 33

نساء مجاهدات لم يأتي التاريخ بأمثالهن.................. Empty
مُساهمةموضوع: رد: نساء مجاهدات لم يأتي التاريخ بأمثالهن..................   نساء مجاهدات لم يأتي التاريخ بأمثالهن.................. Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 08, 2010 4:19 pm

طرح رآئع ...
تسلم الأيآآدي ولاحُرمنا من جديدكـ الأروع ..
يعطيكـ ربي الف عاافية
لكـ مني آصدق الود وآبلغه
؛
احترامي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://7amsat-elward.ahlamontada.com
 
نساء مجاهدات لم يأتي التاريخ بأمثالهن..................
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حينما يأتي المغيب...
» فتاه يرفض سبع نساء تغسيلها وهي ميته (قصه حقيقيه)
» اعتداء جنود صهينة على نساء فلسطنيات فى القدس
» الفرق بين نساء الماضي ونساء اليوم ونساء الغد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اتحاد شباب فلسطين :: المنتدى العام :: منتدى الديانات-
انتقل الى: